بقلم رحمه صقر
دقنه بخفه روح بصوت رقيق انت جميل اوي بس مش هينف... لم تكمل جملتها
صقر بفتح عيونه مش هينفع اي
روح سكتت و انزلت راسها
ذهبت روح الي المرحاض و ضعت يدها علي قلبها
روح بدق كده لي ثم تذكرت كلام سوزي لها و عينيها امتلات دموع ودخلت تاخد شاور
عند صقر
صقر ازي ضعفت قدمها اشمعنا هيه لا يا صقر لا انتا مش بتحبها دي عيله مش قدك لا ثم نظر الي تلك الخارجه من الحمام فكانت ترتدي فوطه علي جسدها الممشوق المثير و شعرها المبلل علي وجهها فهذا كان كافي لشتعال روجوله صقر من اتجاهها
كانت هذه شعله اخري لصقر
فحاوطها صقر و ظل يقبل في كل مكان في وجهها و يمشي علي منحنيات جسدها بجراءه
روح بدموع و هي تبعدو عنها سبني ونبي يا ابيه
صقر عندما راها هكذا خرج بقوه من الجناح
و ذهب الي المكتب و ظل يكسر في كل شي من حوله حتي عيونه اصبحت حمراء جدا و عروقه بارزه من شده العصبيه صقر كنت لزم تتحكم في نفسك اكتر خوفتها منك تاني
عند روح كانت تبكي
روح بدموع هو لي بيعمل معايا كده انا خاېفه اوي ثم احست بدوار سقطت ثم اڼصدمت بالارض
سمع صقر صوت من فوق فاهب مسرعا اليها وجدها
الفصل التاسع
رواية جوازة الروح صقر وروح
تاني يوم صحت روح وجدت في احضان صقر و كان خضنها جامد روح و هي تتامل في ملمحو الرجوليه الوسيمه مدت يدها علي وجه و هو كان مستمتع بهذا اجل فا هو مستيقظ بدات تمشي يدها علي دقنه بخفه روح بصوت رقيق انت جميل اوي بس مش هينف... لم تكمل جملتها
صقر بفتح عيونه مش هينفع اي
روح سكتت و انزلت راسها
ذهبت روح الي المرحاض و ضعت يدها علي قلبها
عند صقر
صقر ازي ضعفت قدمها اشمعنا هيه لا يا صقر لا انتا مش بتحبها دي عيله مش قدك لا ثم نظر الي تلك الخارجه من الحمام فكانت ترتدي فوطه علي جسدها الممشوق المثير و شعرها المبلل علي وجهها فهذا كان كافي لشتعال روجوله صقر من اتجاهها
روح بخجل ممكن يا ابيه تخرج بره علشان اغير
فحاوطها صقر و ظل يقبل في كل مكان في وجهها و يمشي علي منحنيات جسدها بجراءه
روح بدموع و هي تبعدو عنها سبني ونبي يا ابيه
صقر عندما راها هكذا خرج بقوه من الجناح
و ذهب الي المكتب و ظل يكسر في كل شي من حوله حتي عيونه اصبحت حمراء جدا و عروقه بارزه من شده العصبيه صقر كنت لزم تتحكم في نفسك اكتر خوفتها منك تاني
عند روح كانت تبكي
روح بدموع هو لي بيعمل معايا كده انا خاېفه اوي ثم احست بدوار سقطت ثم اڼصدمت بالارض
سمع صقر صوت من فوق فاهب مسرعا اليها وجدها
الفصل التاسع
رواية جوازة الروح صقر وروح
بقلم رحمه صقر
وجدها ملقي علي الارض اسرع اليها و حملها وضعها علي السرير و جلس بجانبها وضع يده علي جبهتها وجدها انها بارده جدا فا احتضانها وج
صقر پخوف روح ردي عليا روح
ولكن لم تجيب عليه فذاذ خوفه عليها حملها و ذهب الي المرحاض و ضعها تخت الدش بمياه ساخنه ختي تدفها قليلا و انتظر ختي امتلأ البانيو بميا فاتره ازيح الفوطه من عليها و تحكم في نفسو بقوه و ثبات فا هي كانت