وعد
ونبعد الحربايه التانيه عن خالد ويبقا ورث آل النميري كله ليناام
جبل بظبط كدا مياده طاب اي عمل اي هو
ام
جبل لسه طالع الي كان بيطلع من المغرب.. ولي كان طول النهار يبصلها لما تبقا تحت بقا علطول باصص في لارض.. كملت بضحكها شامته.. في الضهر كبت الميه وهي بتحط لاكل زعق فيهاا
مياده ضحكت تستاهل بت السباك المهم يا خالتي عايزين نروح لشيخ دا تاني
جبل هتعملي أي
مياده بوترمفيش بس يعنى سريا بنت عمي جوزها طول النهار يجبلها في حاجات غاليه ومرات عمي بتغيظ امي مياده بسرعه أنا بس هعملها عمل بسيط
ام
جبل مياده متخليش الموضوع يجرك.. هي مره وخلاص مياده بضيق ماشي يا خالتي مياده قفلت معاها وهي بتنفخ بضيق
مياده هرحله لوحدي.. تاني يوم
خالد طلع من الحمام لقي تقى واقفه قدام المرايه و يزيد بيلعب علي السرير
وعد طاب مش هننزل
جبل لا
وعد طاب مين هيعمل مع مرات عمي
جبل اتنهد انا مصدقت اقنعت نفسي اني بعمل الصح وعد لا يا جل الي ملهش خير في
زياد لت تيجي معاي فين خليكي هنا
ريهام لا ونبي اجي معاك وبعدين هتسيبني هنا لوحدي
زياد اتنهد خلاص ماشي البسي يلا
ريهام ابتسمت ومشيت معاه
زياد واقف بيقفل باب الببيت وهي في ضهره خلص ولف مسك ايده باتملك وتحركوا عند جبل وعد كانت قاعده قدام المرايه بتظبط نفسها و
جبل بيلم الهدوم الي علي لارض لاتنين بصو لبعض بستغراب لما سمعو صوت خبط عڼيف علي الباب وعد اتجهت للباب وفتحت وكانت تقى ودموعها مغرقه وشها
وعد بخضه في اي مالك تقي بدموع فين جبل
جبل طاب خلاص اهدي انتي وانا هنزل ادور عليه يمكن يكون في الزرعه تقى بعدت عن حضڼ وعد قله ان يزيد عماله يعيط ومش راضي ينا
مجبل هز راسه وبص لوعد خديها خليها تقعد معاكيوعد خدت تقى ودخلوا. زياد وخالد قعدين قدام شيخ دجال و خالد علي اخره هو اصلا جاي بلغصب علشان
خالد لسه هيرد قاطعه خالد خالد بهدوء قوم يا زياد
زياد بستغراب ليه
خالد بقولك يلا
زياد اتنهد وقام خالد و زياد طلعو للعربيه الي ريهام مستنياهم فيها
زياد حصل اي يا خالد
خالد دا نصاب يعم دا مستعين بجن وهو الي بيجبله المعلومات دي وناس تصدق وتقلك دا قل كل حاجه عني زياد بص ل ريهام الي قاعده ورا من المرايه بضيق هو كان رافض يروح بس هي الي اصرت طلعته اهبل قدام خالد
ريهام لا ونبي خالد شاف الخۏف في عنيها من خلال المرايه
خالد اتنهد خلاص تعاله معايبعد شويه كانوا وصلو قدام بيت بسيط دخلوا هما لاتنين وسابو ريهام برالقيوا شيخ بسيط قاعد