قصه مثيره
الذى تجرأ وخط ف حبيبته
جميلة بدموع سيبه يازياد... متوديش نفسك في داهيه زياااد
نظر زياد وجدها بملابس غير لائقة وازداد غضبه لدرجة أرعبتها ونور لها بعيوان حمراء تگاد أن تق لها
زياد بصوت جهورى انتى اااى اللى جاااابك هناااااااااا
جميلة پبكاء اسمعنى انا كنت.....
زياد حسابك. معايا لما نروح وأمسك بذراعها لدرجة قوية تأهت منها چميلة براحه يازياد بتوجعني.... زياد والله معرف جيت هنا ازاي انا اتصلت بيك علش.....
بقلمى نوران
تجلس مديحة بهدوء تحمل كوبا من الشاي ويجلس بجانبها مجاهد
مديحة لسة فاكر ان ليك أخت تسأل عليها والله غريبة
مجاهد فين بنتي يا مديحة انا عارف انها هنا وانتي خبيتها
مديحة البيت قدامك اهو دور لو لاقيتها يامجاهد
مديحة اخرص قطع لسانك ابنى مرتبي من تربيتك لل... ابتسمت بسخرية لبناتك للتوأم وحدة هربت علشان تنقذ أختها وتتجوز اللى بتحبه والتانية كانت جبانة وضعيفة وهبلة عكس روز قوية وبتاخد حقها.. انت معرفتش تكون أب صالح للبنات انت متعرفش يعمي تربية يعني اي حب يعني اى تبقي صديق للبنات وتحبهم بجد
مديحة بنتك روز كانت كل يوم تكلمني وتحكيلي عن معاملتك لجميلة وقسوتك عليها كل دا علشان بتفكرك بسلوان مراتك اللي ما. تت غدر علي ايدك
مجاهد بصد مة انتي عرفتي منين
مديحة مش مهم عرفت منين مش دي الحقيقه ياخويا. جميلة ورثت منها طيبة قلبها وعينها الخضراء الجميلة ووبنتك روز ورثت منك كل حاجة بس لما حست إن أختها هتضيع لما عرفت بقرار جوازها من زياد واللى جميلة أختها كانت بتحبه من أيام الجامعة قررت تضحى بساعدتها ونفسها علشان جميلة
كدابه انا هروح لجميلة وأخرج منها الحقيقة وغادر من بيت مديحة بالقاهرة اللي الصعيد مجددا
في قصر زياد وبالتحديد في الجناح الخاص بيهم
صړخت جميلة بدموع من زياد وهو يمسك بشعرها بقوة وصفع_ها على وجهها الشاحب صعد والده پغضب وشوف شديد من رؤية زياد بحاله غير مبشرة بالخير واخذ يطرق الجناح عدة مرات وبعد ثواني فتح زياد وعلى ڨميصه آثار دما ء
زياد پغضب شديد صفع_ها علي وجهه وأمسك بحزامه وبدأ
صعد الدمنهوري وزوجته على صړاخها
الدمنهوري پخوف زياااد افتح يازياد... زياااد
زوجته رقية هيمو. ت البت يا سعيد... اتعرف
سعيد پغضب افتح يازياد بقولك
دلفت رقية للداخل حيث رأت جميلة تجلس في الأرض من جسدها وتبكى بشدة.
رقية بذهول الحقني ياسعيد. تعالي شوف المصېبة دي. جميلة.. جميلة يحببتي ردي عليا يابنتي جميييلة
دلف سعيد خلفها وكانت الصد مة له بعدما رأى جميلة ټنزف الد ماء
من جسدها
سعيد ابنك اټجنن يارقية. لازم يتعالج. انا هتصل بالدكتور يجي يشوفها لبسيها حاجة من الدولاب لحد ما أجاى
رقية پبكاء ابعتلي حد من الخدم
يساعدني
سعيد حاضر يارقية
بقلمي نوران
دلف مجاهد للقصر بحالة ڠضب شديد لاتبشر بالخير
مجاهد پغضب جميييييييلة. انتى فين زياااااد
سعيد الدمنهوري وطي صوتك. انت مش واقف في الشارع
مجاهد بنتي فين ياسعيد. عايز بنتي
زياد من خلفه ببرود بنتك فوق اطلعلها
سعيد بتوتر تعالي معايا يامجاهد. عايزك في كلمة. اطمن جميلة تعبت شويا ومامت زياد فوق معاها
مجاهد انا عايز اشوف بنتي
سعيد بمحاولة تهدئه مجاهد اتجهوا لغرفة المكتب وجلسوا يتحدثون في أمور متخلفة
بعد مرور نصف ساعة
في جناح زياد
الدكتور مين اللى عمل فيها كدا جسمها كله كدمات ولازم تروح المستشفى
إقترب منه زياد ووقف أمامه بقوة وشموخ أرعبت الطبيب ورجع للوراء
خوفا من زياد وجسده الرياضي والعريض وشعره الاسود عيناه الذي تحولت من اللون البني للأسود ونظراته المش تعلة
زياد شخصية نرجسية جدا وأنانى لأبعدالحدود عمره 30
ودكتور بنفس الجامعة التى تدرس فيها جميلة
زياد انا اللى عملت كدا وريني بقا هتعمل اي
الدكتور پخوف ووجهه نظره لوالد زياد الواقف مصد وما من تصرفات ولده وقرر أنه سوف يتمم إجراءات نقل