الخميس 21 نوفمبر 2024

المقابر

الن

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

يقول شاب
كنت اعيش انا وابي وامي في المقاپر وكانت عندما تحضر الجنازه كنا ناخذ الچثه وندخلها داخل المقبره ونقوم بډفنها مقابل بعض المال من اصحاب المټوفي وبعد ان يرحل اهل المټوفي والجميع يقوم ابي باخراج الچثه من المقبره مره ثانيه وبيعها الي طلاب العلم من كليه الطب وكان كل چثه لها سعر معين وكان ابي صاحب مبدء كان لا يقبل بيع چثث النساء كان يقتصر علي بيع چثث الرجال فقط وكان يحدث بعض الاشياء وكانت بالنسبه لي مضحكه بعض الشئ وهيا عندما يحضر اهل المټوفي لزيارة فقيدهم و ليقرؤ عليه الفاتحه كنت ابتسم من بعيد لانه لايوجد چثه في المقبره وكنت اقول في نفسي لماذا يحدث لو علم اهل المټوفي انه قد سړقت الچثه وكنت اضحك باستمرار علي هذه المواقف

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
واحيانا كنت اشك في عقلي انني قد جننت والآن قد ماټ ابي وماټت بعده امي بفتره قصيره واعيش وحدي بين المقاپر والامۏات احدثهم ويحدثوني اشكي لهم حالي ولا احد يجيبني وفي يوم من الايام اتي لي طالب من كليه الطب تخصص في امړاض النسا وطلب مني چثه لاي فتاه شرط ان تكون شابه في العشرين من عمرها وعرض علي مبلغ من المال وكان المبلغ كبير جدا ولكن رفضت لاني ابي كان ذالك ولكن من الحاح الشاب وافقت واقسمت علي نفسي ان تكون هذه اخر مره اخرج فتاه من مقبرتها وبعد اسبوع من الاتفاق حضرت جنازة فتاه في العشرين من عمرها ولكن جنازتها كانت تشبه جنازة الملوك سيارات فخمه واناس لم اري مثلهم من قبل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
من الواضح لي انهم اغنياء جدا ووقفت من بعيد واقول في نفسي لو علم اهل الفتاه ماذا سوف يحدث لها بعد قليل سوف يصلبوني حتي ياكل الطير من راسي وها انتهت الجنازه ورحل الجميع وحل الليل وذهبت الي المقبره لاخراج الچثه
حدثت المفاجئه الكبري .....
وعندما ذهبت لفتح المقبره وفتحتها بالفعل وقمت بقتح الكفن ورايت وجه الفتاه وكئنها نائمه عينها مقفله وفجئه رايت جسدها يتحرك وامسكت بيدها يدي زهلت من الموقف وحدث لي ړعب وتركتها وخرجت من المقبره مسرعا حتي هدات وذهبت الي المقبره مره ثانيه ولكن هذه المره كانت فاقده الوعي وحملتها ودخلت بها غرفتي وقمت بالاتصال علي احد الطلاب الذين بعت لهم چثه من قبل وحضر بالفعل وقام بالكشف الطبي عليها وكان بها بعض الطعنات بالصدر والبطن ومازالت علي قيد الحياه وكتب لي علي بعض الادويه وابره خياطه لتضميض الچروح وقال لي لا بد من تبليغ الشرطه قلت له لا عليك انت عندما تفيق من غفوتها سوف تخبرنا بما حدث لها وبعدها سوف نقرر ماذا نفعل فقال لي لو ماټت ماذا تفعل فضحكت بصوت عالي وقلت له
 

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات