حياتي
حاجه ضيقه لا هااا فاطمه: حاضر آدم وعمار مشيوا روان: احم ازيك فاطمه صح فاطمه ابتسمت: الحمدلله بخير انتى روان بنت عم آدم روان: ايوه على فكره آدم بيحكيلي عنك كتير انتى و عمار وزى حكايتك شبه حكايتى فاطمه ضحكت: ايوه انا مستغربه جدا ازى روان: يمكن ربنا يعوضا بولاد عمنا فاطمه: يارب بعد وقت عمار: خلصتوا فاطمه: ايوه عمار حاسب الى واقفه : الفستان دى تتبعت على صلون لى لى الى وسط البلد العميله: حاضر يا فندم حاجه تانى عمار: لا يلا عمار و آدم والبنات ركبوا عربيه وحده روان: هو احنا ريحين فين وانت ناوى تعمل فرح مش قلت كتب كتاب بس آدم: لا ما انا وادم ناوين نعمل فرح كبير الكل يحكى بيه البنات بصوا لبعض وكل وحده اتمنت تبقا امها معاها في بيت عمار فرج: ضحك علينا وعامل الفرح النهارده وعازم مصر كلها خلاص كله بقا عارف انها مراته دا دا حسن يموتنى فيها اعمل اي وفاء: بص انا هكلملك عمار اخد منه فلوس وديها لحسن وخلص منه فرج: فكرك هيرضا وفاء: ايوه هيرضا فى بيت تانى جوز ام روان: بنت اتجوز يا هانم راحت اتجوزت البيه من وراكى ولا كأنك امها ام روان: بت مين الى اتحوزك ما تفهمنى يا راجل رد عليه: يعنى هتكون روان هانم خدها
خدها ابن الكلب همس يتمتع بيها لوحده ام روان: يوووه ما يتجوزها انت زعلان ليه رد عليه: يعنى اي زعلان ليه بتك خرجت عن طوعنا الناس تقول علينا اي ام روان: خرجت عن طوعنا ولا زعلان انها اتجوزته و مهيبقا عندك حجه تجيبها هنا مسكها من شعرها : نعم يا روح امك اي انتى مفكره نفسك اي اقسم بالله لولا الكام قرش الى بيجوا من وراكى انا كنت رميتك ام روان: شيل ايدك الى تتكسر دى : انا هوريكى تتكسر ازى في القاعه آدم بيرقص مع روان الى لابسه الفستان : مبروك يا حبيبتى روان بخجل: الله يبارك فيك آدم: مبسوطه يا روان روان: يعنى الصراحه ايوه انا كنت مستنيه اليوم دا من زمان آدم بضحك: يوم اي يا بت دا انتى لسه عيله ركزى في دراستك روان بدموع: يعنى انت متجوزنى علشان امى وحوزها بس يا آدم آدم اتوتر ومكنش عارف يرد روان: انا بحبك يا آدم آدم بذهول: ا انتى بتحبينى انا روان: ايوه آدم: انتى فاهمه الى بتقوليه دا انتى مستوعبه وبعدين انتى صغيره روان:
