حياتي
انت في الصفحة 1 من 10 صفحات
تكلم عمار ببرود: مينفعش تتجوزها رد واحد تانى حسن: ليه يعنى عمار: اصلي الصراحه يامه بص للى واقفه و منزله وشها وهى بټعيط وغمز ولا نسيتى عشت الحمام الى فوق السطوح رد حسن بزعيق : سااااامع يا عمى بيقول اي على خطيبتى رد عمه پخوف: اي يا عمار الكلام البايخ دا عمار قام وقف ببرود: كلامى مش بايخ وانت عارف دا كوبس وانا بعمل معاها الى يعجبنى اتحرك على وقف وقبل ما يطلع وقف جنبها وهمس : خمس دقايق وتكوني فوق السطوح فاهمه عمار شاب عنده 30 سنه شغال في مصنع صغير هو الى عامله حسن: شايف يا عمى شايف بيقول اي عليها راح عم حسن وابو جوز البنت الى واقفه ومسكها من دراعه : انطقي يا بت الكلام الى قاله صح فاطمه پخوف ودموع: ل لا جوز امها فرج: هو سمعت بتقول لا هو كداب اصلا حسن: خلاص يا عمى اتصرف انت معاه علشان انا عايز اعمل الفرح قريب فرج: والفلوس يا ابن اختى حسن: هبعتهملك متخفيش فاطمه انسحبت وطلعت على فوق فوق واقف على الصور بېدخن قربت منه پخوف وتوتر فاطمه: ن نعم مره وحده شدها ومسكها من شعرها الى تحت الطرحه : بقا مفكره انى ممكن اسيبك تتجوزى غيرى او حد غير يلمسك فاطمه بدموع: حرام عليك انت مش غصبتنى وتجوزني في السر عايز اي منى تانى عمار پغضب:
انا متجوزتكيش في السر والكلب الى تحت دا حط ايده في ايدى وعارف ان انتى مراتى فاطمه: وطلقتنى قدامه عمار: ولما جبتك هنا وعملت الى عملته كنت رديتك فاطمه بنهيار: حرام عليكم انا مش عارفه انا متجوزه ولا مطلقه والى انا فيه دا اي اموت نفسي وخلص منكم عمار: انتى مراتى فاهمه مراتى وسابها ومشي وهى اڼهارت على لارض في المصنع قاعد على المكتب وبيلعب بالقلم جه صحبه وقعد قدامه آدم: الى واخده عقاك عمار اتنهد: هو فيه غيره آدم: انا والله ما عرفلك عدلها من قلبه هى مراتك ولا طليقتك ولا اي عمار: انتوا مش بتفهموا يعنى هعمل معاها كل دا وهى مش مراتى آدم بشك: عمار انت لمستها عمار سكت شويه: لا كل دور ببقا نوى اكمل بس هى لما بتقعد ټعيط ببعد آدم: الحمدلله انت بتقول انه مراتك وهى بتقول انك مطلقها ازي عمار: فعلاً بعد ما كتبت عليها مع الحيوان جوز امها وخد الفلوس طلقتها لسبب ما وفي نفس اليوم رديتها آدم: طيب ما هى مراتك اهى عمار: المهم الشغل نظامه اي آدم: اهو ماشي بليل عمار دخل البيت وفاطمه قاعده قدام التلفزيون قعد جنبها وهو بيبصلها فاطمه: احضرلك العشاء عمار: اي الى مقعدك كدا انا مش قلتلك متقعديش لوحدك طول ما انا مش هنا فاطمه: