نوفيلا الغول بقلم شروق مصطفى
انت في الصفحة 13 من 13 صفحات
على هذه الفترة على كتب الكتاب بينهما حتى أنهاء مرحلة العلاج.
الأن جاء اليوم المنتظر لقائهما بفستان الأبيض فأصبحت كالأميرات دلف اليها يأخذها من بيوتي سنتر شهقت عند رؤيته! فجذبها من خصرها مع الكثير من التهاني حولهم ونثر الورود عليهم خرجوا يهمس لها بأذنيها
بنت عيب ايه اللي عملتيه جوه دا يقولوا عليا ايه ها معرفتش أربي عارف أني قمر بس مش لازم تشهقي قدامهم أشهقي في أوضتنا شكله عجبك رصيف الشارع كم بلاطة.
أحتفلوا جميعا في جو هادي وجميل ودعتها والدتها التي سكنت مقابل شقة الزوجية حملها ودخل بها الى الداخل مغلقا الباب خلفه بإحدى قدميه
نعم يا روح مامتك ت أيه ليه متجوزة كيس جوافة ولا أيه.
ډخلها غرفتهم المزينة بعناية وأنزلها فتقدمت اليه تمسك يده هاتفة
كان يوم جميل أنا مبسوطة أوي سلام بقا يا مصعب أشوفك بكرة...
أمسكها من ياقة فستانها من الخلف كأمساك الفأر الجبان بت هو دخول الحمام زي خروجه تعالي هنا.
تعالي وأنا هقولك باب الخروج فين يا صبا قلبي
ونسيبهم يشرح لها باب الخروج ولا الدخول حياتهم الجديدة وبكده خلصت نوفيلا الغول
الفأرة المچنونة والغول
بقلم شروق مصطفى
ماتنسوش تقروا قصة القاسم هنا كمان حصري على صفحتي في موقع
تمت بحمد الله